باسم الكبرياء رحلو . و قبل الرحيل الفو سيناريو في القمة بكونك الشرير شرشبيل .
و ختموه بادعاء البراءة "كم تحملو و كم عانو و كم تاذو " المساكين .
اشخاص فارغون لم يكفهم الم الفراق الذي تركوه بل و اضافو اليه الاحساس بتانيب الضمير .
تركو فيك عقدة امتلاك اصدقاء جدد .الارتباك الملازم و اعتقاد عقلك الباطني الملائكي انك فيروس معدي ربما ذئب بشري في اي لحظة قابل لتحول
و الان بعدما نضجت بعدما تجاوزت و تجازوت و تجاوزت عادو الملائكة بابتسامة الشيطانية و بكل غباء يستفسرون عن مصدر هذه القسوة
-
sara laredjعاشقة الكتابة ☺♥
نشر في 29 شتنبر
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 3 شهر
جلال الرويسي
منذ 10 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 10 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
Rawan Alamiri
منذ 10 شهر
مجدى منصور
منذ 11 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 11 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 1 سنة