يحدث في مكان ما في تلك الحياة الساخرة
بشري يقتل وكفى! تفكيره عند البداية الأولى ينتهي وكأنما لا شيئ قد حدث
وآخر بعد الجريمة يختبئ وراء جدران الندم المهترئة حتى يتبادر لنا أن الهدف من السكين كان مداعبة الرقبة لا خرقها ،تلك الدماء المتدافعة أيقظته لربما كان ينتظر بدلها تبعثر المياه!
بينما القاتل الثالث مقيت مزيف
يغرق في دماء الضحية وبشاعة التبرير ...
-
صباح نور الهدىجسد ضائع وعقل يهلوس أفكارا لا ترتيب لها وكلي الباقي حروف..
نشر في 08 يوليوز
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 2 أسبوع
ديّة
وضعت ما بين سنتي 1948 و1965 ستة عشر مولودا لم يعش منهم إلاّ ثلاثة، الثالث والسابع والأخير، كلّهم من الذكور. لم يستجب الرّب لدعواتها في أن يحفظ لها ولو بنتا واحدة... كان الموت يحصد مواليدها ما بين لحظة الولادة
إيمان حامد
منذ 3 أسبوع
Eid Alagha
منذ 4 أسبوع
أحمد الزلفي
منذ 1 شهر
في مدح الجهل
الدهشة والفضول هما وقود عقل الإنسان على مر العصور ، فعندما يطرأ أي جديد على الإنسان يحاول بما لديه من إمكانات عقلية ومنطقية أن يحلل هذا الجديد الذي أثار دهشته وعلى إثر تلك الدهشة يتولد الفضول في ذات الإنسان
ابتسام الضاوي
منذ 2 شهر
مجدى منصور
منذ 2 شهر
ابتسام تغزاوي
منذ 3 شهر
ضياء الحق الفلوس
منذ 3 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 4 شهر