يحدث في مكان ما في تلك الحياة الساخرة
بشري يقتل وكفى! تفكيره عند البداية الأولى ينتهي وكأنما لا شيئ قد حدث
وآخر بعد الجريمة يختبئ وراء جدران الندم المهترئة حتى يتبادر لنا أن الهدف من السكين كان مداعبة الرقبة لا خرقها ،تلك الدماء المتدافعة أيقظته لربما كان ينتظر بدلها تبعثر المياه!
بينما القاتل الثالث مقيت مزيف
يغرق في دماء الضحية وبشاعة التبرير ...
-
صباح نور الهدىجسد ضائع وعقل يهلوس أفكارا لا ترتيب لها وكلي الباقي حروف..
نشر في 08 يوليوز
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
د. نجم عبدالسلام
منذ 5 سنة
يحكى أن. هل وثقت الحكاية؟
عام 94 من القرن المنصرم غادرت عائلتي الوطن في رحلة البحث عن مصدر رزق جديد بعد ان نال الحصار من البلاد ووضع الناس كما يصطلح العامة لديهم "على الحديدة". كانت الخطة تقتضي العودة للبلاد متى تحسنت الأوضاع هناك، ومضى....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر