زرتُ السيرك ذات مرةٍ مع أنني أكرهه
ضحكتُ على حركات المهرج
وقد كان يحمل صندوقاً جمع فيه
الضحكات من جميع أنحاء العالم
حين رأيتُ زوجته... عرفتُ سرّ
الحزن الساكن في عينيه...
الذي تلاحظه بوضوح رغم القناع
لقد كان لزوجته وجهٌ يخيف الفرح
ويشوه أي ابتسامة.
نقلاً عن مدونة
https://alamwaj.blogspot.com/
نشر في 03 أبريل
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
Amal
منذ 8 سنة
إحترم عزلة الإنسان ولا تسأل ..
إحترم عزلة الإنسان ولا تسأل ..لا تكن منه قريبا ولا بعيدا ولا تأمل .. كل مافي الامر يريد ان يرى نفسه بنفسه ويسأل ..ليبحث عن هويته الضائعة في كل زاويه من زوايا الحياة .. الانتظار مؤلم والانسحاب مؤلم ايضا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر