موضوع الكورونا وقعدت معظمنا في البيوت وتأجيل مصالح وأعمال وأفراح وليالي ملاح وخطوبات وجوزات باظت فعلا وخطوات هامه للبعض منا في حياته عموما وتأثر دول كبيرة وانهيار منظومتها الصحية وتراجع اسهم وبورصات عالمية
ده كله محتاج وقفة إننا نفكر ونتدبر إن عندما يريد الله شئ لا مانع لقدرة وقدرتة وعظمته إلا هو
وده يخلينا نتعلم التأدب والخضوع لأمر الله الواقع النافذ لا محاله لتذكر نعمه الأخري التي اعتدنا عليها ونسيني شكرها
وأن نتعلم ونعلم ربنا ما تعطل وتعسر لنا أن نقوم به في هذه الأوقات والاثناء ما كان يصلح لنا أو ربما تأجل لأن الله يريد منا أن نعلم مقدار ه حتي إذا حصلنا عليه أو قمنا به بعد انتهاء البلاء والوباء نحافظ علي نعمته التي أنعم
وأهم الدروس المستفيدة
أن نحمد الله علي نعمه البيوت والدفء
أن نحمد الله علي نعمه الستر
أن نحمد الله علي نعمه الأب والأم والأخ والصديق
أن نحمد الله علي أي شئ نملكه ونعيش فيه
فنتعلم ان نشكر الله وأن نرضي بقضاءه
وأن نشكره إننا مازلنا نحي بفضلة وكرمه ليعطينا فرصة أخري لنعيد التفكير في أحوالنا
-
أمل محسنالعلم مفتاح. الحياة
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
