يوماً ما سنصل إلى محطة هذا المسعى الشاق،
و نجلس على طاولة الهدوء ،نحتسي فنجان النجاح..
بسكر السعادة و نقتطع من كعكة الحب الآمنة،
يوماً ما سيعزف لنا كل عازفي الكمان و البيانو..
مقطوعاتنا المفضلة ،
يوماً ما سيحالفنا الحظ في كل رميات زهرة النرد ..
يوماً ما سيكون لنا ما نريد ..
يوماً ما ..ربما غدًا أو بعد غد..
ربما بعد مئات أو آلاف الأيام..
و ربما أكثر..
نشر في 30 غشت
2023 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 11 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 1 سنة
جلال الرويسي
منذ 2 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة
عبدالرزاق العمودي
منذ 2 سنة