انا تلك الفتاه التى تحب العرائس تعشق الشكولاته والحلويات تحب اللعب الضحك لاتفكر ماذا سيحدث غداا تعيش يومها بكل عفويه لاشئ يزعجها سوى انها لاتجد نوع الشكولاته التى تحبه ترى الحياه مثل القصص التى تقراها قبل نومها تعيش عالم خاص بها تشعر وكانها ملكه عالمها لااحد يحق له بالتدخل فى عالمها اكثر مايسعد يومها حين يهديها احدهم بالون او الشكولاته التى تعشقها تلك الفتاه التى لايوجد بقلبها حقد او تكبر او تعرف نوعا من الكذب تلك الفتاه التى تهتم بالعابها لا تشغل بالها بغيرها هيا تفكر فى سعادتها لايهمها ماذا فعل فلان ولا تشغل بالها بماليس لها لماذا تريدون منى انا اكبر ولماذا اكبر؟؟؟ اكبر كى ادفن ضحكتى اكبر كى يتولد بداخلى حقد تجاه زميلتى التى تفوقت عنى اكبر كى اللغى كثير من الاشياء التى تسعدنى مثل انه لايحق لى بشراء العرائس التى تسعدنى تحت ستار بانى كبرت اكبر كى لايحق لى الضحك فى الشارع لاننى كبرت لا اريد انا اكبر اعشق الطفوله وكفى
- 4
-
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
