اليوم و على غرار كل الايام وجدتني اردد جملا ذات معنى صادق و ايقاع جميل يسحر الوجدان لم اسمع هذه الكلمات من شخص اخر بل كانت من نسيجي و من نتاج تجارب حياتي ففرحت كثيرا لان معاركي مع الحياة انتجت شيئا ذا فائدة و دون ان اشعر وجدت انني اسرعت الى اخذ ورقة و قلم و سجلت ما خطر ببالي
فاليكم ببعض من جديد كتاباتي
"مهما صارعت الحياة ,و ظل عذابي لسنوات, فسابقى شامخة لا اتقبل اي من هذه الاهانات.فكلنا مجرد مخلوقات ,و لن نتمكن يوما من ايقاف النكبات, او صنع المعجزات, و كلنا نملك هفوات , و لم و لن نكون من المثاليات. فساقبل دائما التحديات, و ساواجه كل العقبات, لن اقبل ان يقال عني مجرد فتاة, او احدى الفاشلات.ويستحيل ان اصنف مع الخاسرات. فانا من اشجع المغامرات, و اقوى المكافحات, من افضل المجتهدات , و اعند الفتيات ,و لا تنسى اني الاولى في قائمةالمثابرات . "
"صفني بالحماقة و الغباوة ,لكن ارجو الا تنسى ان كل هذا لانني لا ازال املك في قلبي بعض الطيبة و النقاوة, في عالم لطالما كان ما تحتاج اليه فيه حقد و قساوة."
- 4
-
-
ودادفقط أحاول التأقلم x_x
التعليقات
تحياتي لك عزيزتي
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
