رجال رومان باسم تيبيريوس - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

رجال رومان باسم تيبيريوس

روما القديمة

  نشر في 06 أكتوبر 2023 .

رجال رومان في روما القديمة اسمهم تيبيريوس

تيبيريوس سيمبرونيوس جراكوس Tiberius Sempronius Gracchus

- ولد عام 163 أو 162ق .م و توفي في 133 ق.م و هو سياسي روماني محبوب في القرن الثاني ق.م وأخوه جايوس جراكوس و باعتباره محام عن حقوق عامة الشعب plebeian tribune تسبب باصلاحات القوانين الزراعية التي دعا اليها في حدوث اضطراب سياسي في الجمهورية وقد فشلت هذه الاصلاحات و جعلت تهديدا لممتلكات ملاك الاراضي الاغنياء في ايطاليا و قتله بالاضافة الى العديد من مؤيديه أعضاء مجلس الشيوخ الروماني و مؤيدي حزب المحافظين الارستقراطي .

2- تيبيريوس الاول (طيباريوس قيصر )

تيبيريوس قيصر اوغسطس , ولد تيبيريوس كلاديوس نيرو (16 نوفمبر 42 ق.م -16 مارس 37م)

هو الامبراطورالروماني الثاني (14-37م) ولد السنة 42ق.م و كان ابنا لاوغسطس بالتبني و صهرا و في ملكه حكم اليهود واليين فاليريوس كراتوس و بيلاطس البنطي و قد ابعد اليهود وقتا ما عن رومية ولكن ألغى أمره فيما بعد و عوض عليهم بسبب القساوة حكام الاقاليم وقد بنى هيرودس انيبتاس طبرية على بحر الجليل اجالالا له و قد عجل بموته 37ق.م كاليغولا الذي خلفه و في ايام تيبيريوس صلب المسيح.

الإمبراطور القسطنطين تيبريوس الثاني (540 - 14 أغسطس 582)

إمبراطور بيزنطي حكم منذ 574 حتى 582 وهو صديق له. جستن الثاني.

سيطر تيبريوس الثاني على الإمبراطورية البيزنطية في العام 574 م، بعدما أصبح جستن الثاني مجنونًا، فكي يزيد من شعبيته، بدأ بصرف المال الذي خزّنه جوستن في خزانته فورًا. ثم وبينما كان جستن حيًّا، هجم جنرال تيبريوس وموريس على الفرس وهزمهم في أرمينيا.

أصبح تيبريوس إمبراطورًا في العام 578 م، ومدد نشاطاته العسكرية إلى بقايا الإمبراطورية الغربية.

وفاته

مرض تيبريوس في العام 582م، وتوفي مسمومًا في آب (أغسطس) من العام نفسه، ليصبح موريس الإمبراطور خلفًا قبله جستن الثاني و بعده موريس.                           تيبريوس الثالث                                                                                                (باليونانية: Τιβέριος، وبالرومنة: Tiberios، وباللاتينية: Tiberius Augustus) كان الإمبراطور البيزنطي منذ 15 فبراير 698 وحتى 10 يوليو أو 21 أغسطس عام 705 م. لا يُعرف سوى القليل عن حياته المبكرة، بخلاف أنه كان دُرُنجارًا، وهو قائد من الرتب المتوسطة، لثيمة السيبورايتس، وأن اسم ولادته كان أبسيمار. في عام 696، كان تيبريوس جزءًا من جيش بقيادة يوحنا البطريق أرسله الإمبراطور البيزنطي ليونتيوس لاستعادة قرطاج في إكسرخسية أفريقيا، التي استولى عليها الأمويون العرب. بعد الاستيلاء على المدينة، صُدَّ هذا الجيش من خلال تعزيزات الأمويين وتراجع إلى جزيرة كريت. قتل بعض الضباط يوحنا خوفًا من غضب ليونتيوس، وأعلنوا تيبريوس إمبراطورًا. جمع تيبريوس أسطولًا بسرعة وأبحر إلى القسطنطينية وأطاح بليونتيوس. لم يحاول تيبريوس استعادة أفريقيا البيزنطية من الأمويين، لكنه شن حملة ضدهم على طول الحدود الشرقية مع نسبة من النجاح. في عام 705، قاد الإمبراطور السابق جستنيان الثاني، الذي كان قد خُلِع من قبل ليونتيوس، جيشًا من السلاف والبلغار إلى القسطنطينية، وبعد دخوله سرًا، أطاح بتيبريوس. هرب تيبريوس إلى بيثينيا، لكنه أُسِرَ بعد عدة أشهر وقُطِعت رأسه في الفترة ما بين أغسطس 705 وفبراير 706. أُلقيت جثته في البحر في البداية، لكنها انتُشِلَت بعد ذلك ودُفِنَت لاحقًا في كنيسة في جزيرة بروتي.

لا يُعرف سوى القليل عن تيبريوس قبل حكم الإمبراطور البيزنطي ليونتيوس (695-698)، باستثناء أنه كان جرمانيًا، كما يتضح من اسم ولادته الجرماني، أبسيمار، وكان دُرُنجارًا (قائدًا لنحو ألف رجل) لثيمة السيبورايتس، وهي مقاطعة عسكرية في جنوب الأناضول.[1][2] يذكر مؤرخ التاريخ البيزنطي والتر كيجي أن تيبريوس كانت لديه بعض الانتصارات غير المحددة على السلاف في البلقان خلال مسيرته العسكرية المبكرة، والتي منحته درجة من الشعبية.[3][4]

ابتداءً من عام 680 بعد الميلاد، اندلعت حرب أهلية تُعرف باسم الفتنة الثانية في الخلافة الأموية الإسلامية، والتي كانت المنافس الرئيسي للإمبراطورية البيزنطية. أتاحت الحرب الأهلية في الخلافة الأموية فرصة للإمبراطورية البيزنطية لمهاجمة منافستها الضعيفة، وفي عام 686، أرسل الإمبراطور جستنيان الثاني ليونتيوس لغزو الأراضي الأموية في أرمينيا وإيبريا، حيث شن حملة ناجحة قبل قيادة القوات في أذربيجان وألبانيا القوقازية،[1][5] وقد جمع ليونتيوس غنائم خلال هذه الحملات. أجبرت حملات ليونتيوس الناجحة الخليفة الأموي، عبد الملك بن مروان، على عقد السلام عام 688، والموافقة على تقديم جزء من الضرائب من الأراضي الأموية في أرمينيا وإيبريا وقبرص، وتجديد معاهدة موقعة بالأساس في عهد قسطنطين الرابع، موفرًا إتاوة أسبوعية من 1000 قطعة من الذهب، وحصانًا واحدًا، وعبدًا واحدًا.[1]

جدد جستنيان غزوه للخلافة عام 692، وشعر أنها لا تزال في وضع ضعيف، لكنه صُدَّ في معركة سبياستوبولس، حيث انشق عدد كبير من السلاف إلى الأمويين، ما ضمن هزيمة البيزنطيين. بعد ذلك، جدد الأمويون غزوهم لشمال أفريقيا، بهدف الاستيلاء على مدينة قرطاج في إكسرخسية أفريقيا. ألقى جستنيان باللوم على ليونتيوس في هذه الهزائم، وأمر بسجنه.[1][6][7] بعد انتكاسات أخرى في الحرب، أطلق جستنيان سراح ليونتيوس عام 695، على أمل أن يتمكن من قلب مجرى الحرب ومنع قرطاج من الوقوع في أيدي الأمويين،[1][6][8] ولكن بمجرد إطلاق سراحه، استولى ليونتيوس على العرش البيزنطي، ونُفيَ جستنيان إلى خيرسون، إحدى الأراضي المستحاطة في شبه جزيرة القرم، بعد أن قُطِعَت أنفه.[1][8][9]

في عام 696، جدد الأمويون هجومهم على إكسرخسية أفريقيا البيزنطية، وركزوا على الاستيلاء على مدينة قرطاج، وتمكنوا من الاستيلاء عليها في عام 697. أرسل ليونتيوس يوحنا البطريق مع جيش في مهمة لاستعادة المدينة، والتي تمكن يوحنا من إتمامها بعد شن هجوم مفاجئ على ميناء المدينة. على الرغم من هذا النجاح المبدئي، استعادت قوات التعزيزات الأموية المدينة بسرعة، ما اضطر يوحنا إلى التراجع إلى جزيرة كريت لإعادة تجميع صفوفه. لجأ مجموعة من الضباط الذين كانوا يخشون غضب ليونتيوس بسبب فشلهم في استعادة قرطاج إلى قتل يوحنا، وأعلنوا أبسيمار، الذي أخذ اسم تيبريوس كاسمه الملكي، إمبراطورًا.[1] جمع تيبريوس أسطولًا وتحالف مع الفصيل الأخضر (أحد فصائل الهيبودروم) قبل الإبحار إلى القسطنطينية، والتي كانت تعاني من تفشي الطاعون الدبلي.[1] هبط تيبريوس مع قواته في ميناء سيكاي على شبه جزيرة القرن الذهبي، ثم شرعوا في فرض حصار على المدينة

.[10] بعد ما يقارب ستة أشهر من الحصار، في 15 فبراير 698، فُتِحَت أبواب القسطنطينية لقوات تيبريوس من قبل أعضاء الفصيل الأخضر، ما سمح لتيبريوس بالاستيلاء على المدينة والإطاحة بليونتيوس،[1][10][11][12] ومع ذلك، لم يمنع هذا الاستسلام قوات تيبريوس من نهب المدينة.[13] أمر تيبريوس بقطع أنف ليونتيوس، وأرسله للعيش في دير ساماثيون في القسطنطينية.[1][11][12] وفقًا لما ذكره المؤرخ ميخائيل السرياني، مستشهدًا بمصدر سرياني معاصر لم يكشف عن اسمه، فإن تيبريوس برر انقلابه بقوله:[14]

تمامًا مثلما حُرِم جستنيان الثاني، بسبب سوء إدارته للإمبراطورية الرومانية، بالأخص لنهب قبرص وكسر السلام مع العرب، وبالتالي تخريب العديد من الأراضي الرومانية، وغيرها من هذه الأشياء، من الحكم؛ فمثله كان ليونتيوس، على الرغم من أنه تُوِّجَ لكونه واحدًا من الرجال العظماء، فقد أُخرِجَ لوقوعه في حماقة مماثلة.



  • 1

   نشر في 06 أكتوبر 2023 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا