بعيد عني ولكن كلّما مررت بخاطري, أحسست أني أجمل, أحببت نفسي أكثر ونصّبت نفسي ملكة على جميع النساء.
زاد غروري منذ أحببتني, غريب أين ذهبت قلة ثقتي بنفسي ؟ كيف إختفى ارتباكي كلّما نظر إلي احدهم ؟
من أين لي بكل هذا الحضور القوي في المجالس ؟ كيف إنطلق لساني فجأة ؟
وحصى الرصيف لماذا لم أعد أراها أثناء مشيي ؟ أصبحت أرفع رأسي عاليا. أتحسس خاتمك في اصبعي فتسري في أطرافي موجات من القوة والمتعة . أحبك .
- 1
-
-
ايناستونسية عمري 31 سنة.احب الادب و الشعر
نشر في 27 أبريل
2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
samir
منذ 9 سنة
سلوكٌيّاتٌ عربيَّةٌ في كَفَّةِ الميزانِ
استوْحيْتُ فكرةَ الكِتابَةِ في هذا الموضوعِ مِنَ التّأّمُّلِ في طّبيعَةِ الحياةِ الاجتماعيّةِ الّتي نعيشُها في مُدُنِنا وبَلْداتِنا وَقُرانا العربيّةِ. وَلَسْتُ أعني هُنا مُدُنًا أوْ بلداتٍ أو قرًى في دُوَلٍ عربيّةٍ بِعَيْنِها، بَلْ أقصِدُ تناوُلِ سلوكيّاتٍ عربيّةٍ عامّةٍ، نراها وَنُعايِشُها.....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر