مازلت أتعجب كثيرًا من فضله الله و رحمته و كرمه برزقي بك ! كلما أتأملك و أتأمل تفاصيلك أصيب بشعور جميل بل مَخيف جدًا يا رفيقي لا أعرف أن أصفه لكَ في مَجرد كلمات .. هو شعورٌ بالحمد الدائم لله عز وجل ، و الشكر على نعمته التي مهما ظللت أبحث عنها و تمنيتها ما كنت وصلت لها أبدًا
بل جاءت بتدبير رائع جدًا بفضلٍ منه سبحانه .. تدبير مازلت أعجز عن فهمه حتى الآن .. أنت كثيرُ عليّ كثيرٌ عليّ حقًا ! ربما أنت لا تدرك هذا المعنى بل تظن العكس لأنك لا تدري حالي .. و تظن بي خيرًا كغيرك و لكني لا شئ ، أنا لا شئ حقًا .. ! ما هو و الله إلا جميل ستر الله عليّ
و ما كنت تُدرك و لن تُدرك كل هذا بسبب هذا الذي بعثه الله في قلبك لي .. هذا الشئ الرائع ، لا بل لا يحق لي أن أسميه شيئًا .. هو أفضل ما أملك في تلك الحياة ، هذا الذي سيدفعُني الى هُناك .. إلى لقاءٍ دائمٍ في جنة النعيم الأبدي
سأظل أحمد الله و أشكره علي نعمته فضله و رحمته بي و بقلبي ، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سُلطانك .
-
حياة افتراضيةيومًا ما ..
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
