ياصديقي
قف على حافة العام الثالث والعشرون، ولوح للعام القادم وقُل لليأس وداعًا ولمن يُريد الرحيل رافقتك السلامة، وللقادمين بوجهٍ واحد مرحبا!
أنا صانع السعادة لمن يمتلك وجه واحد، وصانع التعاسة والوجع لمن لديه وجوه عديدة.
ياصديقي
عام جديد ستزهر فيه حياتك وسترتدي حلة النجاح وسعادات جديدة، سيُغاث قلبك وستتزين روحك بما تريد ويريده الله.
يا صديقي
أحرق كل قصة قديمة تسببت في استنزاف حبر روحك، قوتك، وشخصيتك.
عام جديد اختر عناوين قصصك بعناية، ولاتدع حِبر روحك مكشوفًا لكي لايجف ولا يُستنزف.
ياصديقي
صفحة أُخرى من عمرك تطوى للأبد، حاملة معها خيبات ودروس قاسية تعلمتها.
ياصديقي
ذق كأس الامل من جديد، وارتشف طعم التفاؤل وانطلق
نشر في 11 يناير
2024 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة