كم قصص حبي مثيرة لشفقة او ربما انا التي مثيرة لشفقة.
كل ما اعجبت بشخص، اشعر انه بعيد عني كتيرا و انني غير مؤهلة له. دائما ما شعرت بضعف دائما ما كانت تقتي في نفسي ضعيفة لدرجة عزلة نفسي و اخفت ناس اخفت نظرتهم لي، اخفت ان يمقتوني ان ينضرون لي بشفقة. كرهت نفسي لدرجة لا يمكن تصورها اعلم انني غبية ضعيفة جعلة تنمرهم علي يأتر علي على مدى بعيد أبلغ من عمر 18 سنة لا زلت كما انا احاول تغير نفسي ان احب نفسي لكن هادا شعور لا يبتعد و لا يتغير شعور انني لست جميلة و غير كافية لازمني منذ صغري بسبب بشر اللعينون هم سبب في كل هاذا كم اكرههم هل تعلمون ما تسبب لي تنمركم من أدى هل تعلمون ما شعرت به كلامكم متل سم الذي خدش قلبي لا يمكن إزالتها سوف تبقى آثاره للأبد بسببكم شعرت ان جسدي مكشوف و ضخم و غير عادي و قبيح كل ما خرجت من منزلي شعرت هكدا جعلت كل ملابسي بلون اسود لكي ابعد عني انضاركم سخيفة و كلامكم مسموم اكرهم من أعماق قلبي و لن أسامحكم للأبد لكل ما يرى هده مقالة ارتقوا كلامكم ما ترونه مزح ربما يكون جرح عميق لن يشفى لأحدهم .