مراهقة تبحت عن حب نفسها - مقال كلاود
 إدعم المنصة
makalcloud
تسجيل الدخول

مراهقة تبحت عن حب نفسها

كم كرهت جسدي

  نشر في 10 مارس 2022  وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .

كم قصص حبي مثيرة لشفقة او ربما انا  التي مثيرة لشفقة.

كل ما اعجبت بشخص، اشعر انه بعيد عني كتيرا و انني غير مؤهلة له. دائما ما شعرت بضعف دائما ما كانت تقتي في نفسي ضعيفة لدرجة عزلة نفسي و اخفت ناس اخفت نظرتهم لي، اخفت ان يمقتوني ان ينضرون لي بشفقة. كرهت نفسي لدرجة لا يمكن تصورها اعلم انني غبية ضعيفة جعلة تنمرهم علي يأتر علي على مدى بعيد أبلغ من عمر 18 سنة لا زلت كما انا احاول تغير نفسي ان احب نفسي لكن هادا شعور لا يبتعد و لا يتغير  شعور  انني لست جميلة و غير كافية لازمني منذ صغري بسبب بشر اللعينون هم سبب في كل هاذا كم اكرههم هل تعلمون ما تسبب لي تنمركم من أدى هل تعلمون ما شعرت به كلامكم متل سم الذي خدش قلبي لا يمكن إزالتها سوف تبقى آثاره للأبد بسببكم شعرت ان جسدي مكشوف و ضخم و غير عادي و قبيح كل ما خرجت من منزلي شعرت هكدا جعلت كل ملابسي بلون اسود لكي ابعد عني انضاركم سخيفة و كلامكم مسموم اكرهم من أعماق قلبي و لن أسامحكم للأبد لكل ما يرى هده مقالة ارتقوا كلامكم ما ترونه مزح ربما يكون جرح عميق لن يشفى لأحدهم .





   نشر في 10 مارس 2022  وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .

التعليقات


لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... !

مقالات شيقة ننصح بقراءتها !



مقالات مرتبطة بنفس القسم

















عدم إظهارها مجدداً

منصة مقال كلاود هي المكان الأفضل لكتابة مقالات في مختلف المجالات بطريقة جديدة كليا و بالمجان.

 الإحصائيات

تخول منصة مقال كلاود للكاتب الحصول على جميع الإحصائيات المتعلقة بمقاله بالإضافة إلى مصادر الزيارات .

 الكتاب

تخول لك المنصة تنقيح أفكارك و تطويرأسلوبك من خلال مناقشة كتاباتك مع أفضل الكُتاب و تقييم مقالك.

 بيئة العمل

يمكنك كتابة مقالك من مختلف الأجهزة سواء المحمولة أو المكتبية من خلال محرر المنصة

   

مسجل

إذا كنت مسجل يمكنك الدخول من هنا

غير مسجل

يمكنك البدء بكتابة مقالك الأول

لتبق مطلعا على الجديد تابعنا