يصادفك يوميا كلام ... حوار....جدال
كلها مهاترات تصل بنا فى النهاية الى حافة الهاوية .... و تجد نفسك مضطر الى الانتحار .... الانتحار صمتا
حوارت العمل تصل بنا الى حائط مسدود من مدير لا يعى
الى رئيس قسم جاهل
الى زملاء يتشدقون بالكلام
و ننتهى الى قتيل جثة هامدة تنفذ ما يراه الاخرون ليس لعدم قدرة هذا العامل على الابداع و لكن لعدم قدرته على مجاراة الاخرين فى اللف و الدوران
نصمت ... نقبل... نموت
نشر في 02 مارس
2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 7 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 10 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة