هل تذكُر رائحتك المعتّقة ؟
بقيت حتى جفّت ..الكلام الذي أخبرتك عنه..بقي و لم أخبرك به ..عناقك في الزحام الشديد من أضلعي .. كذاك بقى..ابتسامتك المنمّقة ..عطرك القديم .. عيناك اليهوديتين في الحب ..كل ذلك بقي في داخلي المنعزل عنهم حتى قلبي الأشد وطأةً بقى..عصفك الحنين للغياب .. غيابك البائس في حضرة الشوق..الأبواب المغلقة ها هنا على الأرواح المشتاقة أن تلتفت لما الوراء كي تراك ..كاهلك الذي إجتاح صداع رأسي .. مات كلّك متّ إلى أن يحييك ذاك الحنين للحب ذات مرّة ..💙
نشر في 20 شتنبر
2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 4 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر