بعدما رحل الجميع, و بعد ان اخبرتهم بانها ذاهبة الي فراشها .. وجدت نفسها بشرفة غرفتها علي لقاء ب قمر فقد ابتسامته يبدو و كانه سئم الحياة!
وكما تفعل كل ليلة بدات تنظر اليه شاردة تسأله .. لماذا وُجِدت هنا؟ وكيف تستطيع ان ترحل تاركة هذا المكان باشخاصه المزيفين؟! لماذا كل مرة تقرر فيها ان تذهب بعيداً تجد نفسها لا تعرف وكأنه به قوة تجذبها كلما بعدت!؟ ف كيف لا تريد البقاء ولا تقوي علي الرحيل؟
وكالعادة بدا يبعد عن نظرها تاركاً اياها منتظرة الاجابة!
-
Omnia Yasserكتاباتي لا تمت للواقع بصلة :"D
نشر في 22 ديسمبر
2017 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر