لكِ في حنايا القلب لذة ..
لا اجدها بين النساء ..
أنتِ الجمال والدلال معا ..
ودفء الأشواق ..
ومن يمتلك لكِ حبا ..
اكثر مني فليتقدم..
ويرمي قرابين غرامه..
تحت اقدامك ..
أنا يا حبيبتي ..
حين احببتك قدمت لكِ..
كفني وهل يجرؤ احد ..
بتقديم كفنه قربان عشقه ..
أحبك وأعشق تفاصيلك ..
ولا أريد ملكة لقلبى غيرك ..
ففى مملكتك سعادتى ..
وحياتى كامنة فى نور عينيك ..
فلا تحرمينى من نعمة حبى لكِ ..
فالقلب يهواك ويحيا بك من دون ادني شك .
بقلم.
أحمد كمال بيرم
نشر في 13 ماي
2018 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر