أغنية مدحت صالح (بحبك كل متطلع شمس ) رائعة ومهمة جداااااااااااا.لنضع النقاط فوق الحروف ولنتكلم بشفافية وبصراحة وكتأكيد على الموضوع السابق لعل هذا آخر ما أكتبه على هذه الصفحة ,, وبالمناسبة أنا أشاهد فقط قنوات محدّدة تنويريّة تحدّثت عن روعتها وقيمتها وجمال موضوعاتها سابقا وبما فيه الكفاية .. ولأنّها قنوات تقتنع بالعلم والمنطق وتكره وترفض الميتافيزيقا والغيبيّات والخزعبلات الغيبيّة مثلي أنا تماما وهذا هو ما أريده وأحبّه في القنوات اليتيوب مثل هذه القنوات على اليوتيوب الرائعة جدا جدا جدّا ...أمّا غيرها قناة أخرى لن أتقبّل أن أشاهدها نهائيّا ...بصراحة ممل .. وليصدّق من يصدّق أو لا ..لايهم .. المهم أنّ هذه هي الحقيقة كما هوإسم هذه الصفحة ...
نشر في 22 أبريل 2021 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022 .
وأيضا أنا أرسم على ساااااقي وقدمي فيكون شكلهما رائع وأرسم على أى مكان في الجسم بعد تقشير البرة الجسم وتنعيمه يكون الرسم عليه رااااائع .
بادئ ذي بدء أعلن مدى سعادتي لأنّي منذ دقائق فتحت موقع أمازون كيندل ووجدت إقبال هاااااااااائل على قصصي المنشورة هناك وخصوصا كتاب ( إمرأة مختلفة ) الذي أنا مشاركة به في المسابقة العااااالمية التي سيتم الإعلان عن نتائجها في آخر شهر مايو المقبل ... وفي هذة اللحظة بالذات عندما رأيت إقبالا على كتبي وخاصة كتاب ( إمرأة مختلفة ) الذي به مقالاتي وبعض القصص القصيرة ... في هذه اللحظة بالذات أدركت أن هناك شئ في حياتي أغلى وأهم من كل شئ آخر أو شخص آخر...
فأنا شعلي الشاغل هو المجد الأدبي وتحديدا الأدب العااااالمي .. و(ديستويفسكي) أريد أن أكون مثله هو ..أنا في كل عيد حب أحتفل ب ( ديستويفسكي ) لأنّي أرى فيه حبي للأدب العالمي وللكتابة ...ولذلك فمن السهل
عليّ جدا أن أتخلّى عن أي فكرة أو مشاعر هي ليست عميقة وليست حقيقية وأرمي أي شئ وراء ظهري دون أن أشعر بذرة معاناة لأن الأدب والكتابة وبصراحة أكثر كراهيتي لوجود أي شئ أو مثلا أي رجل يشغلني عن هدفي الأهم ...
وأعيد وأكرّر أنا كل ما كتبته مسبقا من قصص مثل آخر قصة قصيرة هذه التي كتبتها أو غيره من كتاباتي السابقة كلها هي مجرد ( خواااااااااااطر
عجبا لغزال قتّال عجبا كم بالأفكار وبقلوب لعب ... هو موشح شهير جدا أعشق سماعه وأحب أن أسمعه وأنا أمارس التمرينات الرياضية وأيضا وأنا نائمة أو قبل النوم .. للمطرب المصري الكبير ( عمر فتحي).
مشتاق وهواك هوايا .. للمطرب الإسكندراني المصري ( إيهاب توفيق)
ماأكتبه وما كتبته كلّه سابقا هو خواطر يعني لا أوجّهها لأحد لأني ككاتبة أنتهز فقط أنتهز فرصة أي موقف معين لأستفيد منها كفكرة مجرد فكرة لقصة لاأكثر ولا أقل لتنفعني في كتاباتي الأدبيّة وأستفيد منها في شئ أو مسابقة أنشرها على أمازون كيندل للنشر .. مصلحة,, يعني مصالح فقط ... وليس لأنّ الموضوع يهمّني أو شئ من هذا القبيل لا مطلقا ...أنا لم ولن أحب أحد ما لا قبل ذلك ولا الآن ..هي خواطر فقط لاأقصد بها أى شخص هي خيالات الكتّاب ومعظم الكتاب والأدباء يفهمونني ويفهمون ما أعنيه نحن الكتّاب نختلف عن الآخرين ...
وأنا عن نفسي أرى وأقتنع أن المرأة لابد أن تكون قويّة وواثقة مثلي من نفسها ... وترمي كل شئ وراء ظهرها بلا مبالاة .. و بكل تجاهل وتعيش سعيدة وهانئة مثلي أنا ..هذا مبدئي وقناعتي ولن أغيّرهما ...
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
الفرق بيننا و بينهم .. أطفال الطبيب
هذا الصباح قررتُ أن أصاحب طفلي إلى حصة التطعيم ، و حيث أن الدولة المغربية قد تكرمت على رعاياها بمجانية التطعيم ، قررتُ أن أصطحب ابني إلى المكان الذي طُعمتُ فيه أنا حينما كنتُ في مثل سنه ! الطريق....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
