يراودني كثيرا نفس السؤال لماذا لا يتساوى الجميع
تتكرر في نفسي الأسئلة لماذا لا نكون كلنا في كفة واحدة
كلنا اغنياء كلنا نفس النعم بدون حرمان
لماذا يحقد الفقير على الغني
لماذا يخاف الغني من حسد الفقير
لماذا نخبي المواليد الجدد من عيون الأشخاص الذين حرمو الانجاب
لماذا يخاف صاحب النعمة من فاقدها
و لماذا يكره فاقد النعمة مالكها
متى يحصل المحروم على نعمة
متى تزول النعمة من غني جبار
اسئلة تودي بي الى القهر
اخاف ان افقد نفسي يوما
اخاف انا لا أكون كما يجب
نشر في 24 فبراير
2020 .
التعليقات
eman mohamed
منذ 5 سنة
وأما عن الخوف.. ف" ماشاء الله ولا قوة الا بالله" يحفظ الله بها النعم؛؛ احفظ الله يحفظك.. والمداومه على الأذكار وحمد النعم.. يحفظها الله؛ ولا يضرك شيئا الا بإذن الله
1
eman mohamed
منذ 5 سنة
زميلي العزيز.. يقول الله تعالى" ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (32)" ربنا ف الحياة الدنيا خالق الناس طبقات ودرجات؛ عشان يكونو مسخرين لبعض؛ يخدمو بعض؛ ويكملو بعض.. يعني مثلا الشغل البسيط زي عامل نظافه لو كلنا اتكبرنا ورفضناه حياتنا كلها هتتلوث؛ وهتكون زباله ف كل مكان وتنتشر الأمراض؛؛ ومن الغنا او المال الكثير فتنه يبتلي بها الله عباده.. فيضع له مال يكفي لرزقه ومال للفقراء.. لينظر هل يتصدق ام يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه.. احنا ف الدنيا دار ابتلاء او اختبار.. المهم نتصرف تصرف حسنا؛ الفقير يرضى بحاله؛ ومفيش مانع يطور من ذاته؛ والغنى يتصدق؛ والنعمه لما تكون ف ايديك وربنا لم ينعم بها على غيرك ابتلاء له لينظر كيف يفعل او ان رزقه يكمل بأشياء أخرى.. فمن الذوق الا تتحدث بها أمامه؛ ولا اقول تخفيها وتنكرها؛ فإما بنعمة ربك فحدث؛ لكن لا تتباها بها
2
Abdou Abdelgawad
منذ 5 سنة
الرد على تساؤلاتك فى الاية التالية من سورة هود
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ....... تحياتى
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118) إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ....... تحياتى
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة