لن تتعدى نظرتى للحياة بما اراه بما تتبصره عينايا تلك العينين المنتفختين بنور انار نورا شعاعا ثقب كلتيهما
حتى ادركت اننى اتبصر بروحى وعقلي وما من سواد وظلمة حالكة جوارى لا اقدر على رؤية من اكون دونهما فكم انا محظوظ لكوني انسان تخلى عن مشاعره واستغل عقله ليكون ناظرة ومراة للعالم برؤية مختلفة عما تراه باقي الارواح المسكينة القابعة بجهل ومصائب حياتها هى فقط لا تبحث سوى عن مخرج عن طريق يؤدي بها الى جنان ربها الى مكان حيث تتخيلانها ستنعم هنا لكسر الخير حيث تفقد الكلمات معناها ولا وجود لكلماتي تعبر وتنادي بأعلى صوتي حتى لا يسمعها أحد غيري
#فلسفة مختلف
#شوقيات
نشر في 31 يوليوز
2017 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر