اغراضُ مبعثرة في كل مكان حقائب لم تغلق بعد...! عائلة تركض في زوايا المنزل كلٌ منهم يسأل نفسه ذات السؤال 'انسيتُ شيئاً‘دموعٌ مسجونة في اعيننا هموم تُثقِلُ خطانا..!،أسنعود لغربتنا من جديد؟الن نقضي بجوارهم ايام العيد ؟سيارةٌ تستعد للرحيل... إلى ان نصل لتلك الفتاة ....انا!اقف في الشرفة لاودع الطرقات ،المباني،حتى اشجار حينا سأشتاق لكل صباح هنا! تركت اجواء التحضير للسفر لاغوص في عالمي كانت اجازتنا كحلم الصيف الجميل حلمٌ اردت ان لا استيقظ منه ابدا خشية الرحيل اردتُ ان اوقف عقارب الساعة في ذلك الوقت لكن ها نحن نعود للواقع من جديدفالحزن يعزف الحانه في زوايا المكان اخي الصغير الذي يبحث عن فردة حذائه الضائعة في كل مكان اه حسنا لقد كانت هنا فقد رماها اثناء لعبه مع الصغاار، امي تلك التي تشعرني بثقل خطاها بهمومٍ تثقلها كلما حاولت النهوض جدتي تلك التي لم تتعلم الحساب االا حينما كبرت في السن لتعلم موعد عودتنا....! كبرت في السن لتعلم موعد عودتنا..!في الواقع لم تكن تلك اول مرة ربما كان ذلك عامنا الخامس لكن لازال يكرر شريط اول مرة
- 3
-
-
SarashadyStudent iam14 years old I love writing I think that it will be nice to share my writings with you
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
إلهة الأبجدية والإبداع
عزيزتي .. عزيزي.. منبر كلاود.. منبر جديد ., يسعدني أن أنشر به ويسعدني متابعتكم لكل المقالات به.. كما دعمتموني دومًا ادعموا ها الموقع العربي المؤثر .."بينما يتأوهون.. يسرقون.. يجيدون الفوتوشوب.. هاهاهاوحدي.. سر نبضه .. بهجته عبر الأكوان.. العوالم.. العصوروحده .. عشقي فاكسين..سموم شيخوخة قلوبكم الكاذبة..بلحظاته
الخلاص
الخلاصقصة قصيرةفي ليلة موحشة وفي إحدى القرى التي لا يكترث لمآسيها أحد وفي سنوات الحرب واليأس كان الليل يوشك أن يرحل بعد عناء طويل عندما سقط رأس الأم على صدر زوجها من التعب والإرهاق ، ثلاثة أيام بلياليها وهي تضع
وتوالت الذكريات
قصة قصيرة /وتوالت الذكريات بقلم:حسن غريب أحمدكاتب وناقد مصر__________________________________قالت له ذات يوم : ولدى لا تغادر .. أنت جسر البيت .. نظر إلى الأفواه الجائعة فى الخارج .. كانت حبات المطر ترسم شكلاً ما فوق النافذة .. المدفأة تصدر شخيراً مخيفاً
