أوكــد أنكِ إمرأة
لن تتكررى بحياتى
و للأبـد ستبقي
معي حتى رحيلى
وتسقط كل أوراقي
الا أنت
غير النساء بكل شئ
تسطعى بنور ملهمتي
نبضاتـى معك
تكون احلى اوقاتى
وبدونك الضجر يسكنني
والشوق إليك يكويني
واللهفة تحرقني
حين أكون مع نفسي
أرسمك بخيالى على الأوراق
أحبك جنونا
و أحبك اشتياق
أحبك احتراقا
و أحبك أشواق
يقيني إنك غيرهن
وانك الأنهار
والبحر الذي يحتوينى
إلى شاطىء الحنانى
يا نسمتي الحنونة بزمني
وأنثى الحب المرتحلة مع أسفاري
أحبك وكثيرا تكونين أنتِ معي
أسمع حسك و أتمنى همسك
و أعشق صوتك ليذوب حنينى
و تأتين لى طيفا جميل
يصرخ شوقى حنينا
و يفجر أضلعي
أنتِ هناك و أنا دونك هنا
و في جوانح اشواقى تقبعي
أخاطبك بلغة الحب الحاضر
و أرسم وجهك بلون جميل ساحر
و أحادث حسك والقمر معي ساهر
و أظنك الان معي
أحبك لانك ربيع عـمرى
نشر في 24 يوليوز
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر