بعثران انثى لا تهدأ
رحلة مسير ..بلسان حاله
نشر في 15 ماي 2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
حين كنا نسير على خطوات الطريق
كانت قلوبنا هي ال تسير
و كلماتنا هي كانت التعابير
و نظراتنا لكل ما يصادفنا
أجراس إعلان !!
لقد وجدت الحبيب
و احاسيسنا كانت لا تٌنْسَى
كانت نظراتَكِ لي لهيب
و قلبي لَكِ هو الحبيب
هو الصديق
هو جنة الأحلام
و الآن هجرانكِ
انا أنساكي
فنسيت كيف تكون الضحكات
و نسيت كيف تتأوه الآلام
نسيت احساسي بالأشياء
نسيت النسيان
نسيتني
أنا
لقد انسلخْتُ عني
و ضعتَ مني
فلم أعد أجدني
لقد ضللت الطريق
لقد ضَلَلَتلُكِ حبيبتي
هل تذكريني ؟
نشر في 15 ماي
2015 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 4 أسبوع
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 11 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 12 شهر
Rawan Alamiri
منذ 12 شهر
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة