العيش في دور الضحية
أو دور العاجز مع كثرة الإسقاطات..
التي من حولنا هو من أكبر معوقات التغيير ..
أو التحسين للأفضل !!
فكيف يتغيّر من يرى أنه ليس بيده أي مفتاح للتغيير.!!!
وأنه ضحية الظروف !!
بكل بساطة سينتظر الظروف تتغير وسيطول انتظاره ..
تسمع كثيراً عن تقبل عيوبك !!
وقد تتسائل كيف اتقبل عيوبي...
اذا أيقنت أنك أنت من صنعت هذه العيوب...
بمرحلة كنت فيها تحاول اثبات شئ او تدافع عن شئ...
فأنت الوحيد المطالب بالقبول والتخطي ...
لصنع عادة جيدة اخرى واستبدالها بالقديمة....
وكلما خالجتك الشكوك والظنون...
فتذكر عدد نعم الله عليك...
حينها ستزول كل فكرة سلبية...
يكمن خلفها شعورك بالنقص ..
فانهض وانزع احساس الضحية من حياتك ...
وضع قدميك على أرض الواقع...
وسير لاكتشاف جوهر شخصيتك الحقيقية.
*بقلم..احمد كمال بيرم
نشر في 18 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر