كم اكره حديثنا السلس عديم المنطق .. في الحوار معك اري حالي ولا استشعر الغربة.. لم تكن الكلمات بتلك السهولة .. معك لا وجود لاسوار او حواجز فحوارنا ما الا تسلسل افكار في عقلي حين لا حياء ولا مراوغة من حالي ! حاولت ان اسرد تلك الأحاديث مع غيرك وان اغرق في بحر افكاري من دونك ولكن مع كل محاولة افشل ! اتوق الي النجاح واظل في المحاولة علي امل ان كلماتي واسراري الدفينة تنطق لغيرك ولكن بلا جدوي ! لماذا ؟! هذا السؤال يطرق باب عقلي كل يوم .. لماذا افشل في الهروب منك كل مرة ؟! لماذا اعود الي نقطة البداية بعد أن لامست يداي خط النهاية .. لماذا ؟!
نشر في 09 يناير
2018 .
التعليقات
عمرو يسري
منذ 6 سنة
خاطرة جميلة و سلسة .
و إن كنت أرى أن الأنسب للخاطرة أن تكتب على هيئة جمل تحت بعضها البعض و ليس فقرة واحدة .
بالتوفيق و في إنتظار كتاباتك القادمة .
و إن كنت أرى أن الأنسب للخاطرة أن تكتب على هيئة جمل تحت بعضها البعض و ليس فقرة واحدة .
بالتوفيق و في إنتظار كتاباتك القادمة .
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 5 يوم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر