_لمْ أجد الكِتابة يَوماً وإني سَيئة بالنحو يا سَيدي انتَحَلتُ هِوَاية لَمْ تُخلق لي حَتى أُشَكلْ مِنْ الأحرف ما يَصْــف لكَ حُبي بِما أنّ جَمَالك يُشبه وَطني .. في عَينيكَ رَأيتْ نابلس حِينْ تَغضب و قَوامكْ يُذكرني بِسُمو جِبال الخَليل أما عَنْ كَتِفيكَ سَلام القُدسِ مَوجودٌ بينهما لَمْ يَخلِقكَ اللهُ بِعيونٍ سَوداء عَبَثاً ففي عَينيكَ كِبرياء عَكا وحُزنْ يافا و الجَليل
_عزيزتي أتعلمين أن عَيناكِ يُنافسان يافا جَمالاً وهيبةً ,و أخشى أن يَكونا سَبَباً في الحرب العالمية الثالثة
-
آلاء بوبليفي داخلي تنتقل الحروف مع خلاياي فتشكل قصص و روايات و الكثير الكثير من الأغنيات ، لكن من الخارج لا يوجد شيء كهذا فكل ما يسيطر هو الهدوء.
نشر في 26 فبراير
2018 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
Abdelghani moussaoui
منذ 7 سنة
كلماتك و جملك رغم بساطتها و قلة حروفها الا انها قالت كل شيء
دام ابداعك و سحر قلمك
روعة
دام ابداعك و سحر قلمك
روعة
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 3 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 6 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة