اتسائل دائما عن تلك الفتاه التي يراها الجميع انا بينما اراني غريبه , صرت اجهلني و كأنني لست انا , اصبحت ابكي كثيرا .. اهرب من المسئوليات .. تغيرت ملامحي حتي .. لا اقدر ع الكتابة الأن فأنا اعجز عن وصف ما اشعر به .. صرت فقط اقرأني ف كتابات بعض الكتاب فأختصر وصفي .. ي الله امنحني بعض القوة
-
Sara Redaانا سارة .. املك من الأحلام الكثير .. اري العالم بقلبي .. استشعر السعاده ف كل ما حولي .. حلمي الكبير هو "الكلمات" .. احلم بأن يكون لي "كتابي الخاص" الذي سيؤثر و لو قليلا بمن حولي .. و ايضا احلم بأن يحتل الحب العالم :)
نشر في 27 أبريل
2018 .
التعليقات
Rami Mohammad
منذ 6 سنة
"اتساءل دائما عن تلك الفتاه التي يراها الجميع انا بينما اراني غريبه" ... على الإنسان ألَّا ينظر لنفسه بأعين الآخرين.. لأنّ الآخرين عبارة عن عوالم ممتزجة من القدرات المتفاوته في تقدير الأشياء .. و من النادر أن تجد من يكون لديه القدرة على الفصل بين أحواله الشخصية و بين رؤيته العادلة لما حوله فضلاََ عن قدرته على ممارسة ذلك.
2
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر