اشتاقت الية لم تراة ولم تحادثة منذ فترات طويلة تمنت لو تراة تذكرت ان عالم الارواح لاخداع فية وتذكرت كلمة استاذة الفزياء الخنيقة عندما تصبح كتلة الجسد صفر تستطيع الارواح التحليق فى الفضاء فرحت جدا وقالت انها ستحاول ان تتخلص من كتلة جسدها بان تسبح فى حلم يقظة عميسق يمتزج فية الواقع ولكن عليها ان تختار وسيلة التنقل فتذكرت عشقها للفراشات فاختارت فراشة وكانت سعيدة بانها سترى حبيبها وباعجوبة استطاعت ات تتخلص من كتلة جسدها وطارت من عند شباك حجرتها فعلا انها تحلق بعيدا ستزورة فى عالمة وستراة من بعيد واو تقترب وتكلمة اشتاقت الية بجنون ارادت ان تراه فوجدتة امام عينها يخاف ربه كانت تقول اظن انك تقول هكذا حتى لا اشك فيك ولكنها تلك اللحظة احست بروحها تنذوى خجلا من سوء ظنها واعترفت انها متيمة بة عشقا ولازلت تتمسك بان تراة ولكن عليها الانتظار حتى تستقبل موجات روحة فى الهواء هكذا هى قوانين ذلك العالم الممتع والغريب ولكن ماذا سيحدث تلك مغامرة جديدة# بقلمى رونا
- 1
-
-
rona faiselمؤرخة واديبه تتطلع لسماء الروعة والابداع
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
في دائرة الثلاثينات
كنت اتجول بملل بين اروقة المملكة الزرقاء ، صيام ساعات طويلة حارة إجازة من العمل و قريحة فارغة لا تلح علي ذهني اية افكار بالاضافة الي عصيان الابجدية المفاجئ الذي يصيب عقلي بلا سابق انذار ، و إذا باقتراح....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
