الندم.....
شعور كباقي المشاعر.....
وليد أخطائنا ،يمر بمراحل ليكبر و يصبح ألما ينهش الروح.......
يكون في بداياته إحساسا صغيرا بالذنب يزور تفكيرنا مرة كل فترة
ثم نتمادا نحن في خطإنا فيتغذى هو على سلبياتناٖ...........
يصبح ضيفا ثقيلا على تفكيرنا ،يسلب كل طاقاتنا ،حتى يصبح وحشا لا يكفيه ما يأخذه منا فيقدم على خطوة أكبر ...................
يصل إلى روحنا ،يجعلها حبيسة مخاوفنا،يعزلها عنا ،لا يسعها التحرر ، لا تملك خيارا آخر سوى الخضوع لصوت "الضمير" ذلك الصوت الذي لم نسمعه في البداية ، وفي النهاية ملكنا......
تلك آخر المراحل'''''''''''''''''''''''
Mîŋá'ĥ❤
نشر في 12 يونيو
2018 .
التعليقات
ابراهيم محروس
منذ 6 سنة
الندم... واللوم .. وان كانا شعوران مؤلمين الا انهما ضروريان جدا في موازنة كثير من شؤوننا .. حتى نتبصر فيما فعلناه تجاه ذواتنا والاخرين ...
2
روحي لله أبثها
منذ 6 سنة
الندم هو الضمير الذي يسكن في أعماقنا ويتعذب معنا إذا تجاوزت أفعالنا المنطق
مقال فعلا يستحق القراءة وبقوة أبضااا
كتاباتكِ جميلة
سلمت الانامل التي خطت هذا الجمال .
ونسجت من الاحرف بديع اللوحات
دام عطائك العذب
ودمت نجما لامعا فى سماء الروقان
مقال فعلا يستحق القراءة وبقوة أبضااا
كتاباتكِ جميلة
سلمت الانامل التي خطت هذا الجمال .
ونسجت من الاحرف بديع اللوحات
دام عطائك العذب
ودمت نجما لامعا فى سماء الروقان
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 2 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 5 شهر
جلال الرويسي
منذ 12 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 1 سنة