حتى متى اكتبك ولا تقرأ...
ولماذا اكتب اليك مع علمي ان صندوق بريدنا قد ضاعت مفاتيحه للأبد!!؟
هل ستظل ذكراك لعنة تطاردني كلما احسست بانجذابي لاحدهم!!؟ هل قدر لي ان ابحث عنك في اوجه المارة، اتخيلك متى نظرت للسماء، اراقبك من ثقب الباب واخشى مناداتك او الدخول عليك!!!!!؟
لماذا انت بالذات....
هل كنت حقيقياً للحد الذي يجعل نسيانك مستحيلاً!؟ ام تراني تحت تأثير سحر ما اطلقته سهام عينيك كيلا ارى غيرك!؟
ما المميز في تلك الاشهر التي كنا فيها معاً، لماذا لا تفارق مخيلتي!!! ماذا فعلت في قلبي لكي يتمسك بك حتى بعد ان تخليت عنه!!!؟
اظنني جننت بك، ألم يقل الشاعر: (العشق اعظم مما بالمجانين)!!!
وانا لا ازال في نوبة العشق ذاتها مذ عرفتك ولا احسبني اشفى قريباً...
-
ألق الحنينانثى تجد في الكتابة متنفساً في عالم اصبح فيه الكلام جريمة يعاقب عليها القانون
نشر في 16 أبريل
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
شيرين قاعاتي
منذ 8 سنة
هذه حكايتي
كَم أتمنى العودة ، الى تِلكَ الأَرْضِ التي أمتلأتْ بالدمِ ، بالحُزنِ ، بالدمارِ ، وكل ما يُحزنُ القلب .أحنُ اليها ، رُغمَ أنني فَارقتُها بعمرٍ صغير ، لا أذكرُ منها إلا القليلُ من التفاصيل ، إلا أنني أحنُ....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر