الفرح عكس الحزن
ولكننا دوماً كنا نعطي للفرح حقه نمارسه كما نشاء وكما يجب وأمام الملأ دون أن نخفي منه شيء
أما الحزن إن كان الأمر يهم الجميع كان يعاش لأيام قليله ثم يتجاهل الجميع كل ما يخص ذلك الأمر
وإن كان أمر خاص فلم يكن متاح للأفصاح عنه يعاش بسرية بينك وبين نفسك يلتهم قلبك شيء فشيء
إن كان حقاً الفرح هو المعنى المعاكس للحزن فلماذا كان له فرصة للعيش اكثر لماذا لم نكن عادلين بحقه لماذا لا يسمح بعيش ذلك الشعور كما يجب لماذا لا نعطيه حقه الكافي حتى لا يبقى في داخلنا
نحن بعدم سماحنا له أن يعيش أتحنا له فرصه لكي يقتلنا
وحقاً ذلك ما حدث..
-
Aashkطالبه جامعيه
نشر في 20 يناير
2021 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر