كُنت ابحث في عيناكَ عن الطمأنينة فهي كانت دائما مصدر طمأننتي وملجأي الوحيد كنت أبحث وأبحث ولكن هيهات كنت انت اشبه بجَلاد يستلذُ بتعذيب سجينهُ وكُنت دائماً سجينة عيناكَ فقد سحرتني منذ البداية أو كما يقولوا "مرآة الحب عمياء" فهي تضللنا كثيراً لم أكن أري جانبك المظلم ..ها أنا الأن سجينة في ماضي لا بل ماضيك فقلد جعلتني عديمة الماضي والحاضر يا مُتملكي أصبحتَ تتلذذ بآهاتي وعدم مقدرتي علي النجاة بدونك الأن أصبحتُ أدرك جانبك المظلم لا بل جحيمك حق اليقين ....ياليتني لم أستسلم لسحر عيناكَ يوماً
نشر في 01 شتنبر
2020 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر