انا و المي اصبحنا اوفياء .......
ولم نعد مثل البداية غرباء.....
اصبح اشتياقنا لبعضنا مثل الاحباء......
و مهما ابتعدنا نعود لبعضنا مثل الاشقاء....
وكم مرة اخترت الوحدة ...
ولكن لفترة ما تراجعت ...
و في اخير ندمت و لوحدتي رجعت....
كم مرة عن بعدي لوحدتي ندمت....
اكتشفت ان في وحدتي احسنت .....
و لادخلي بعض الناس في حياتي اخطات....
و لقلبي في حقه قد اخطات....
نشر في 17 فبراير
2019 .
التعليقات
ابراهيم محروس
منذ 5 سنة
كم هى جميلة خواطرك هذه سماح . والتشبيه البليغ في جعل الألم صديق .. ليس فقط بل صديقك الوفى (انا و المي اصبحنا اوفياء .......ولم نعد مثل البداية غرباء.....)
دمتى بكل خير وسعادة
دمتى بكل خير وسعادة
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر