اليوم كان الجمعة، نقولها بالإسم لأننا لم نعد نشعر بها بالفعل، الموضوع في أصله يعود للتجزء، عندما تعتاد أمراً ثم تحرم منه تتجزء أطرافك في كل تغيير، جزء منك يريد عودة يوم الجمعة الذي اعتدت عليه وجزء منك راض بهذا اليوم الجديد المختلف، تعتاد تدريجياً على إمضاء هذا اليوم بعيداً عن أسرتك، تفكر بالقيمة التي ستأتيك مقابل هذه التضحية ، اليوم كان كل فرد من عائلتي في مكان وبقينا فقط أنا وأمي في البيت، مؤلم أن تفترق عن أهلك في الأيام المهمة وهم لا يزالون على قيد الحياة.
-
tahani.amanفتاة في عمر يرى الجميع أنه يفهم حياتك اكثر منك ،اهوى الانفراد بروحي للتفكير احيانا ،متأملة وطموحة ومتفاءلة مزمنة لا تتغير ،ارى الحياة بعدستي الخاصة ،الافضل من كل انسان وافضل الشعور بالعالم عن ترجمةظواهره السطحية
نشر في 14 أبريل
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر