اتسال في ماذا اخطات
لماذا عني فجاة تغيرت
لماذا عني بدون سبب رحلت
تري هل البديلة عني حضرت
شاكرة لك لاني عند بداية تعلقي
قبل ان تملك قلبي كله انسحبت مني
اشكرك لانك منك انت انقاذتني
ولست نادمة لاني عليك تعرفت
ليس لاني لك احببت
بل لاني منك درس تعلمت
اني مهما اهتممت او سالت
في نهاية الرحيل جازتي تكون
في نهاية تغيرك انت او غيرك
رحيلك انت او غيرك
في الواقع ليست نهاية الكون
قد اكذب لو قلت اني لن احزن
ففي نهاية الامر انا من البشر
لكن غيابك في حياتي لن يكون مر
لكن تذكر انك اذا قررت العودة لن تكون حر
نشر في 28 مارس
2019 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
أميرة أحمد
منذ 8 سنة
عندما تكون الخسارة مكسبا
قصة الحمامة .... عندما تكون الخسارة مكسبٵ لا أدري ان كانت هذه القصة من تدابير القدر أم هي مجرد صدفة وهل كانت تجربة أم درسا ووقته كان الأنسب. كل ما أستطيع قوله عنها أني ما بت الا وتعلمت درسا....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر