كلما مسكت هذا القلم لأكتب ،امسكه مسكة قوية كالخائف على اشيائه من الضياع ، امسكه محاولة أن اشاركه روحي متخيلة أن الحبر هو دمي و القلم فؤادي فهو انيسي في مشوار الكتابة و الفضفضة هو بحري و زورقي و كل عتادي للإبحار في دموعي ، لكن الغريب انني كلما هممت بالكتابة لا يأتي بخلدي سوى عنوان "غدر،طعن،عذاب باسم الامومة" لم اق الابحار في غير هذا الموضوع
ارجوك يا قدري ارحمني من كل هذه القصة لا اريد ان اكون بطلة قصة او شخصية رئيسية في رواية يشيدون فيها بمقدار شجاعة البطلة التي طعنت و لم تستسلم .....
نشر في 09 مارس
2018 .
التعليقات
عمرو يسري
منذ 6 سنة
اطلقي العنان لقلمك و اكتبي ما يدور في خلدك , حتى إن لم تغيّر كتاباتك الواقع فيكفى أن تكوني قد أزلتي الحمل الذي يثقل عاتقك .
1
آلاء بوبلي
منذ 6 سنة
اكتبي عن اللي جواتك حتى لو كان عن الغدر والعذاب ، الكتابة فضفضة .. حلوة بالتوفيق .
1
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
أمل ممدوح
منذ 9 سنة
أيها العيد ..أستودعك أمنياتي
أيها العيد الحبيب .. يا من تأتي قليلا ثم تغيب ..كم أضع فيك من الأماني ..وأعلم أنك سريعا ما تنقضي ..فأستحلفك العام أن لا تنقضي الا وقد حققت لي بعض أمنياتي وأمنيات آخرين أحملها داخل حقائب أمنياتي .. آخرون....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر