أليس من حقى وأنا العاشق المتيم فى هواك أن أبوح بما فى قلبى وأخبر
أن أصرخ بأعلى صوت أنك حبيبتى وما عدت قادرا أن أصبر
أليس من حقى أن أتمنى أن تحتضن يداى يديك وفى بحور عينيك أبحر
أن أحلم بك وأعانق فيك آمالا وأحلاما تنمو و تكبر
أن أتمنى أن تلامس شفتاى كفيك
أن أطير محلقا فى سماء عينيك
أن أهوى برأسي فأستريح بين يديك
أن أبكى كالطفل الصغير بين راحتيك
أحبك كابنك السعيد فى شوقه إليك
كأبيك الحنون فى عطفه وخوفه عليك
أحبك ولست أجد حلا ولا طريقا يوصلنى لقلبك يا ملاكِ
أحبك أنا ...................أعشقك ...................... أهواك
آآآآآه ............. ياليتى كنت نجما يضيء يوما سماك
يا ليتك ما أحببت سواى وياليتنى ما عرفت سواك
وليد طه
-
وليد طهمصرى معتز بعروبته محب للسلام والتسامح راغب فى حياة حرة كريمة
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
