بسم الله الرحمن الرحيم لا اعلم ما كل هذا التخبط والفساد الذي أصاب المجتمع هل ضاعت البوصلة ام ضللنا الطريق أم هو الهوي المغلف بالجهل الغير مبرر اطلاقا الذى يقودنا إلى كل فساد بل إلى ضياع الخلق والدين ومن ثم إلى الجحيم كل يرى أخلاقه من هواه بل يرى دينه من هواه وهذا هو المبدأ عند الجميع الا من رحم ربي وساضرب مثالا لكل هذا خذ مثلا الفتاة المسلمة ترتدي الملابس الضيقة وحرقةتلف بها رأسها فأذا قلت لها ليس هذا بحجاب المسلمة قالت أنا تغطي جسدى كله ورأسي وانا على خير وغيري لا ترتدى حجابا ومن لا ترتدى حجابا تقول أنا لا أفعل شرا وغيرة تفعل وهذا حرية شخصية وكذا الشباب وغيرهم ولا اريد الإطالة يا قوم إنما الأمر اهون من ذلك يا قوم الأمر أسهل من ذلك يا قوم من يحكم علينا جميعا بكل حق ووضوح أنها المرآة لمعرض أنفسنا جميعا عليها من أقرته على الحق فهو على خير ومن بان عيبه فليصلحه قبل فوات الاوان وأما أسهل الان فى زمن المعلومات المتدفق كل ما عليك هو حسن اختيار المرآة يا قوم مرآتكم هى الكتاب والسنة بغيرهما لا اقتدى لا بشرق ولا بغرب لا بفنان أو لاعب كرة لا بالعلامة ولا بسياسى فقد عالم رباني يحملها لك لترى نفسك عسي أن تدرك ادرانك فاغتسل قبل فوات الاوان شكرا
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
ذكريات الطفولة، واضطرابات القلق
لطالما عانيت منذ الصغر من اضطراب القلق ونوبات الهلع ولكن لم يكن أحدًا من أهلى على دراية ووعي كافٍ لطلب المساعدة أو على الأقل التحدث معي بشأن الأمر. كبرت وظننت أن الإرتجاف هو الإحساس الطبيعي الذي يشعر به كل البشر، وأن
طريق العشرين
العشرين:العشرين رقم ينتهي فيه الكثير من الأشياء و أيضاً بداية جديدة لكثير من الأشياء ، هيّ مرحلة مقسومة بين الراحة والتعب ، لأنك فيها يبدأ عقلك ينشد تدريجياً من الطفولة و المراهقة إلى عالم النضج .في طريق العشرين..بدأتُ اجعل
