تفكرت للحظات بمعنى اليتم المنتشر في الحي الذي أسكنه في مخيلتي لما يقتصر فقط ع فقد الوالد لهذا يطلق عليه المسمى ..
ألم تشعرو بأننا فقدنا أمام أنفسنا التي تبرأت منا لشدة الحزن المحيط كسور من نار مشتعله ألم تشعرو بنا نحن لا غير .
لما تصرون ع الإبتعاد بمعنى التخفي ألم تشعرو بأننا نشعر نتراقص ع أوتار الحياه ، ربما لا يحق لي أن أشعر الآن لأنكم تبتعدون بضع سانتمترات عن الحياه ، و رجاء لا تحملون فوق طاقتي المختزنه فلا زلت أشعر بنفسي .
ع لسان نبض ..
نشر في 20 شتنبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر