أراك أمامي ولا أدري ماذا يصيبني حينها ....
أتنهد بقوة لا تراها عيناك ...
أفرح بشدة كطفل صغير في شهوره الأولى ....
لست وحدك من تكابر على أحاسيسك فأنا مثلك الآن...
تحتار دائما أفكاري حينما أفكر بك، لازلت نفس المشاعر موجودة ولكنها مخبئة في صندوق الذكريات ....
تطفو تارة لتذكرني بك ، بالرغم من يقيني أني لم أنساك للحظة واحدة ، وتختبئ تارة حتى لا ترهقني الأفكار .....
تلمع عيناي فقط بمجرد تذكر أي شيء جمعنا او حتى لم يجمعنا ...وتحملني اللحظة إلى الوراء وتركض بي إلى المكان ، دون أن أشعر بسرعة الرجوع ...
ما أروع هذا الإحساس المتدفق الذي يداعب كل شيء بداخلي ، ويراقصه على نغمات أحبها واتشوق إلى سماعها بين الحين والآخر...
-
دعاء نبيلصحفية ومعدة برامج
نشر في 29 شتنبر
2016 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر