كانت تدور في عقلي حكم كثيرة مأثورة ، لكن كانت {كما تدين تدان} تتجول في عقلي ومنطقي وحتى في قلبي حرة طليقة كنت حقاً أفكر في ثناياها كنت أبحث ما تحت السطور وما خلف الكلمات لعلي ألقى ما يروي ظمأ روحي من هذه المقولة .
لكن بعد بحثي الطويل والمتواصل شاء القدر أن يروي ظمأ هذا الفؤاد ، فأراني عجائب الدنيا بها
كما تدين تدان كانت ليست للانتقام فحسب بل للجبر والكسر ، للظلم والعدل ،للذل والعزة ،كانت كانت تحمل ما لا تستطيع معاجم أن تحمله وتختزنه.
في يوم من الأيام كان الضيق والشقاء يحالف حظي فشعرت بأن الدنيا بما وسعت لن تلم شتات روحي وإذ بذلك النور يضيء شغاف قلبي كأنه ما ضاق ولا حزن يوماً،
تذكرت بهذه اللحظة أنني التقيت في أحد ما كان يشعر باليأس والاستسلام كنت أهون عليه أريه مالا تراه عيناه أفتتح معه صفحات التاريخ لأعلمه أن لا يوجد ضيق استمر ولا ألم بقي ، مسح يأسه بشعاع الأمل وابتسم لهذه الدنيا.
ففعلي هذا رد إلي فإن كسرت أحد سيكسر قلبي أضعاف أضعاف ماكسر
تعلمت أيضا من سار بين الناس جابراً للخواطر أدركه الله في جوف المخاطر
أرجو التفاعل وإعطاء رأيكم الذي يسعدني
-
شروقانا شروق طالبة جامعية أحب الحياة بتفاصيلها داعمة ومتفائلة