نشر في 25 يوليوز 2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022 .
نشر في 25 يوليوز
2019 وآخر تعديل بتاريخ 30 شتنبر 2022
.
التعليقات
نريمان
منذ 5 سنة
جميعنا أردنا من تلك الورود الحمراء رغم تشجيعنا لمسمى عدم القطف والحفاظ على المزروعات أوربما يظن البعض أنه قد تجاوز مرحلة الورد فلا داعي لها ليعبر عن علاقاته لكن الحقيقة اننا نحن لوردة حمراء أو بالأحرى نحن ليد بها وردة حمراء ... . مقال جميل حقا
1
جباره الحجاوي
منذ 5 سنة
ابدعت .. قصة لامست القلوب وتسطر بها المعنى الفعلي لان الشيء بمحتواه و ليس بكميته ..بالتوفيق نحو الأفضل
2
Abdou Abdelgawad
منذ 5 سنة
قصة قصيرة جميلة مكتملة الأركان مفعمة بالأحاسيس بموقف مركز يجمع شخوص وأحداث مست القلوب .. جميلة تستحقين الكثير من باقات الورود كاديبة مميزة بالمنصة وأرجو لك نفس التميز فى مجالك كطبيبة تحياتى وكل التوفيق .
2
شاعر النيل
منذ 5 سنة
حديقة غناء بالورود الحمراء تقبليها على شرفات بيتك فى فسحة من طريق واسع يطل على بحر ازرق
4
محمود بشارة
منذ 5 سنة
جميعنا نستحق وردة وبغض النظر عن اللون ، ويظهر ان طاولتك أيضا كانت ساكنة أيضا وصامتة وكانت تحتاج الى سيد يشتري لك الورد ، استمتعنا بالورود و باحداث المطاعم والمقاهي ابدعت ، شكرا للمشاركة.
3
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر