إدعم المنصة

مقال كلاود

تقنية ريادة أعمال إعلام إجتماعي تنمية بشرية سياسة كتاب و آراء

بيان بشأن خصوصية معلومات المستخدم

قانون النشر في الصفحة الرئيسية

كيفية النشر في المنصة

للمزيد من الإرشادات

اتصل بنا

تسجيل الدخول

Mohamed Ayman

student
منCairo

متابِعون 15

متابَعون 2

Mohamed Ayman منذ 6 سنة

هل ماتت الدراما الكلاسيكية حقاً ؟!

أولاً وقبل أي شيء أود التأكيد على إحترامي الكامل لكافة الآراء والأذواق الفنية على إختلافها وتبايبنها واعتقادي التام بعدم أحقية أيِ أحدٍ في أن يَحْجِر على رأي شخص آخر يجد سبيل متعته في نوعٍ معين من الأفلام .. لذا....

لقراءة المقال

Mohamed Ayman منذ 7 سنة

كُتّاب و آراء

عادل إمام وعوالمه الخفية .. الأسطورة التى لن تموت !

أن تجد عمل درامى واحد يسلط الضوء على الفساد السياسى ، تدهور المنظومة التعليمية ، الاتجار بالدين وخبايا الإعلام .. التجارة بإسم الفن وفساد الهيئات الطبية ودور رعاية الأيتام والفجوة بين الجيل القديم والنشىء الحالى فستعلم أنك أمام فنان....

لقراءة المقال

Mohamed Ayman منذ 7 سنة

فى ليل رأس السنة

فى ليلة رأس السنة نتلاقى جميعاً فى هذا المكان على إختلاف ماهيتنا .. نتذكر الأحلام والوعود ، ونتوق إلى المعانى التى لطالما رددناها وشدونا بعبق اتيانها . فى ليلة رأس السنة يجذبى كل من على الكورنيش وقتها .. ترى....

لقراءة المقال

Mohamed Ayman منذ 8 سنة

كُتّاب و آراء

اهبطوا مصراً فإن لكم يُوسف الشّريف !

ربّما كان ممثلاً لم يسطع كثيراً علينا وتحديداً على الدراما المصرية سنة 2012 عندما قدم رقم مجهول والذى لاقى نقداً ، ليس فى تجسيده للدور بل فى مكنون هذا النوع الدرامى والذى غدا غير مالوفاً نسيباً وقتها ؛ فلم يتمحور....

لقراءة المقال

Mohamed Ayman منذ 8 سنة

كُتّاب و آراء

أنا والمزَّة وميكى ماوس

لم تكن تلك هى المرة الأولى التى أتواجد فيها فى هذا المكان، ولكن وبلا شك كانت تختلف كثيراً. ولم لا وقد تجاوزت تلك المرحلة التى لا تخلو من متاعبها ومآسيها؟ . كيف لا أشعر بتلك اللمسات العابرة التى لا ينجو من....

لقراءة المقال

Mohamed Ayman منذ 10 سنة

كُتّاب و آراء

أنا أفكر ... اِذاً أنا مُلحد

تموجت تأوهاته عابرة أوتار غسق اليل؛ لتسفر عن هذا الملك العماني الراقد علي فراشه، لا يكاد أن يأمن من روعه اٍلا وقد ناجته سكرات الموت الذي طال انتظاره ولم يأتِ، وفـي غضون تلك الحالة المزرية، يخترق ذاك الصمت -الذي....

لقراءة المقال