هنا أقف للحظات
وأكلم قلبي لكي ينبض بالكلمات
ويكتب حروف عشقا ً
ويحكي حكايتي مع الحب
ويرسم لوحتنا التي فاض منها الأرجوان
-
حسين أحمد عليمازلت حياً ، وأؤمن بأني سأجد الطريق يوماً ما إلى ذاتي .. إلى حلمي ، إلى ما أريد !
نشر في 05 ديسمبر
2022 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
صالحة شاجري
منذ 7 سنة
ساعة الانطلاق
بني..هكذا أردت أن أبدأ حديثي إليك من قلب يحمل وهج الحب لأبنائه، وتتقلص أمامه أيامه، والتي يتمنى أن يمدها بالعطاء، ويملأها بساعات الانطلاق.بني "هذه جملة توصيات، ألونها بجمال أيامي التي أحببتها وكنت في مثل عمرك ، أزخرفها بلحظات قضيتها لأجلك ؛ أردتها....
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر