خلف نافذتي مددت أصابعي
و القلب مشتاق لقاك
و أعد أيامي
لتشرق غيبتك
شمس لقاء
.
.
خلفها تلك الرفيقة
كم بكيت رحيلا
و كم أملت شفاء
بإطارها أودعت أحلام الطفولة
آمال النقاء
.
.
خلف الزجاج قبلتني
تلك الخيوط احتضنتني
بدفء الصبح بشرتني
تلك الشمس التي ألفتني
تلامس جفني كل صباح
.
.
#نوال_جامع
-
نوال جامعأنا فتاة مسلمة تحب الخير,تسعى لنشر القيم,الكتابة هواء أتنفسه و فضاء أكون فيه نفسي بلا مقدمات.
نشر في 03 شتنبر
2016 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 5 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 8 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة