عندما يأتى الليل
تثيرنى الاحزان
يسكُن ما فى الكون
كائنٌ او إنسان
أما أنا..فيثور بقلبى بُركان
تنام العيون ملئ الجفون
إلا قلبى المجنون
أهيم فى الذكريات
أعشق اجترار مافات
أغرق فى التفاصيل الصغيره
انظر للنجوم المنيره
أعلو على سحابه أحزانى
اصل للقمر..
انظر للعالم الفانى
التقط أنفاسى المتلاحقه
لاأجد إلا أشباح..
ليس لى مكان بأرض الافراح
انظر حولى لاأجد....سوى
وهم.....خداع....سراب
تعيدنى صرخات قلبى
لأهوَى....
لدنيا العذاب
فأنا.... كما أنا
لم ابرح مكانى وأسافر
ومازال بقلبى جرح غائر
بقلم. احمد بيرم
نشر في 06 ماي
2018 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر