رحلة بحث أستمرت أيام .
كنت ابحث فيها عن شغفي !
أين أستطيع اللقاء به ؟
استلقيت على السرير
أغمضت عيني !
أخذت أتنفس بعمق أوقفت التفكير نهائيا أوقفت أي حركة تصدر مني
ثم ماذا ؟
بعد عشرين دقيقة
بدأت افكار بداية بالكتابة تتمحور في رأسي
تذكرت متى بدأت الكتابة ؟
بدايتي كانت بالعاشره حين كنت أحمل دفترا صغير واكتب فيه شعرا
كان البعض يستهزء مني
ولا أحد يصحح لي ويوجهني
فوجد أن مجال الشعر لا يلائمني
بعدها بدأت كتابة القصص
كنت أنشرها وأستمتع بالردود والتفاعل
ولكن كان ينقصني الحبكه بالقصه
كنت انهي قصصي بسرعة أجعل نهايتها حزينة مرعبه
فوجدت أن القصص لابد أن تكون ذات نهاية جميلة
والى سوف تجعل القارئ يكرهك مدى الحياة
توجهت الى القراءة فكل ما تعمقت أكثر بالكتابة
كل ما زادت حصيلتي اللغوية وجعلتني أكتب
وأعبر بطريقة لم اكن أفعلها من قبل .
-
محمد البلويأهوى الكتابة مثل ملايين البشر
نشر في 12 ديسمبر
2019 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر