عندما نجد ان اقرب ما لنا لايشعرون بأوجاعنا بل ويروا نزف الجرح ويزيدوا من شدته
نشعر انها النهاية ..
فمن لنا في هذه الغابه المتوحشه اذا هم تخلوا عنا بمن نحتمي
ومن يحتضن اوجاعنا ومن في اوقات انكسارنا ياخذ بايدينا ويعيد لنا بهجة الحياة.....
حقا انها النهاية لاي مشاعر واحاسيس جميله
النهاية لكل شخص يعيش في هذه الغابه بقلب يمتلئ أحاسيس ومشاعر
وبداية لاناس قلوبهم حجر تستطيع العيش في هذه الحياة ...
متاهة الغابه موحشه وضيقه واخشي ان اتقدم خطوة واحده ولا احد معي
خذي بيدي يالله انر طريقي ولاتجعلني احتاج لاحد سواك ياملجأي وملاذي ..
نشر في 23 يناير
2016 وآخر تعديل بتاريخ 08 ديسمبر 2022
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 10 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 10 شهر