ها هي ذا ذاكرتي اللعينة تحط برحالها هذه المرة وراء الشمس ،
هناك حيث تُلقى الخيبات و الآهات ،
هناك حيث تُخفى الهدية المرفوضة و تضمحل الآمال بين أهداب الظلام،
خلف الشمس نُخفي مواقفنا المحرجة و صراعات بين دفينة النفس و ظاهرها ،
هناك حيث نكفر بكل الديانات و لا نؤمن إلا بحقارة أفكارنا و وحشيتها ، هناك حيث حقيقة الأشياء و الأفكار و المشاعر،
هناك نكون بالشكل الذي نحن عليه لا بالشكل الذي نريده،
هناك حيث سألقي بهذا النص الصريح حد الوقاحة ،
و هنا سأشرع في كتابة نص جميل عن طيبة الأشخاص و لأجامل فيه الحياة و الذكريات و هذا الأخير سيكون ظاهرًا عيانيًا أمام الشمس لا خلفها حتى أحظى بحب الجمهور .
نشر في 08 أبريل
2023 وآخر تعديل بتاريخ 11 يونيو 2023
.
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 8 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر