قد تكون الايام غير منصفة بحق ذاتنا، و مع مرور الايام نفقد ما كان سببا لسبيل التعايش و الرضي لكل ما يحدث لنا !
فينتهي الامس كما حلمنا و كما رغبنا ان نكون و ننسى انه انتهى!مما يجعل حديثنا كله عن الامس و ما حصل و نسيان ما نحن عليه او ما سنكون !قد تكون هذه البداية مجحفه لسنوات قضيتها انمق الكلمات و اقضى الساعات لزف اجمل الحديث و ما تشتهيه النفس من حكايات و اصبح مجرد كاتبه ككل الجميع هنا نكتب عن شيء و عن شعور لكن اعلم تماما انه سيكون شعورا مختلفا لاني اود ان ارجع لما كنت عليه و ان اكون من ضمن ما اسمو اليه.- انتهى .
نشر في 11 مارس
2015 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
د. محمد البلوشي
منذ 1 أسبوع
جلال الرويسي
منذ 7 شهر
ابتسام الضاوي
منذ 7 شهر
مجدى منصور
منذ 7 شهر
Rawan Alamiri
منذ 8 شهر
مجدى منصور
منذ 9 شهر
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 9 شهر
مجدى منصور
منذ 10 شهر
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 11 شهر
عبدالرزاق العمودي
منذ 11 شهر