لما لا!؟
وقفت أستمع لعجلات القطار علي سكة الحديدية في ضباب فجر الأحد
كان البرد مؤنسي الوحيد فهو يذكرني بأني لم استسلم بعد لم انزعج من الانتظار وهذا غريب بالنسبة لي ! فأنا لااحب من يتأخر عن مواعيده
في كل الاحوال لقد كنت قلقة ومتوترة حتي فلا وقت لي في حكم علي لأخرين الأن ربما هذا ماأوصلني لما أنا فيه من الأساس..
ظللت أدفئ نفسي بالذكريات في محاولة لمغفرة مني لما اعلم انه واقع إلا أنني أردت سماع تلك الكلمات وقسوتها علي قلبي
حتي لاأختلق الأعذار مجددا
أريد أن أتحرر من التساؤلات ظللت أنتظر وأنا متوقدة بالشكوك
أنا أعلم أني لم أخطئ في توقعاتي يوماً إلا أني أردت أن أخطأ هذي المرة
-
د.شفاء الصيدأتمني أن يقرأ أحدهم مقالاتي وتنير فعلا تفكيره
نشر في 10 مارس
2021 .
التعليقات
لطرح إستفساراتكم و إقتراحاتكم و متابعة الجديد ... ! تابعنا على الفيسبوك
مقالات شيقة ننصح بقراءتها !
مقالات مرتبطة بنفس القسم
مجدى منصور
منذ 6 شهر
د. محمد البلوشي
منذ 9 شهر
جلال الرويسي
منذ 1 سنة
ابتسام الضاوي
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
Rawan Alamiri
منذ 1 سنة
مجدى منصور
منذ 1 سنة
ما بين التثقيف والتصفيق فى الجمهورية الجديدة!
دائماً ما كانت «الأنظمة» تستخدم «المثقفين» للترويج لأعمالها ومشروعاتها(هذا إن افترضنا أن هذا النظام يمتلك مشروع بالفعل)، ولكن فى الماضي كانت هناك أنظمة «عاقلة» ومثقفين «موهبين» قادرين على الحفاظ على الحد الأدنى من «الاحترام» والمعقولية فى «الطرح» و فى مستوى
ابتسام الضاوي
منذ 2 سنة
مجدى منصور
منذ 2 سنة
محمد خلوقي. Khallouki mhammed
منذ 2 سنة